فقدت إنتل 35 مليار دولار
من قيمتها السوقية بعد أن أثارت توقعاتها المخيبة للآمال وعزمها خفض الوظائف 15 بالمئة
المخاوف.
هبط سهم إنتل بنسبة
26 بالمئة، يوم الجمعة الماضي، في أسوأ أداء يومي له منذ 1974 بعد أن أوقفت الشركة
توزيعات أرباح وقلصت عدد العاملين لتمويل عملية تحول مكلفة لأنشطتها في صناعة الرقائق.
وفقدت الشركة نحو 35
مليار دولار من قيمتها السوقية بعد أن أثارت توقعاتها المخيبة للآمال وعزمها خفض الوظائف
15 بالمئة مخاوف تجاه قدرتها على اللحاق بشركة تايوان لصناعة أشباه الموصلات وشركات
أخرى بالقطاع.
وانخفضت أسهم شركات الرقائق
الأخرى ومنها (أرم) و(مايكرون تكنولوجي) و(جلوبال فاوندريز) والأسهم المدرجة في الولايات
المتحدة لتايوان لصناعة أشباه الموصلات بنسب تتراوح بين 2.8 بالمئة إلى 6.7 بالمئة.
وتراجع سهم إنفيديا الرائج
في وول ستريت اثنين بالمئة بعد تقرير عن تحقيق لوزارة العدل الأمريكية.